المرايا قصه ړعب بقلم هويدا زغلول
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
القصه كامله
انا ست كبيره فى السن عندى حوالى 40 سنه اسمى سوزان
هارجع بيكم ل ورا شويه لما كنت فى سن 18 سنه انا درست فى كليه سيايه و اقتصاد و كا كل البنات فى سينى كان ليا صديقه معينه صديقه مقربه بس ربنا كان لاعن الساعه الى اتجمعنا فيها...
هاحكلكم انا بقول كده ليه
فى اول سنه ليا فى الكليه و فى اول يوم كمان..
بنت اول ما شفتها حبيت انى اتعرف عليها و فعلا نفس اليوم اتعرفت عليها و بمرور الوقت بقينا صحاب كانت اعز صديقه ليا
و فى يوم.....
اتصلت بيا صحبتى و عزمتنى عندها على الغدا.. و لما جيه المعاد روحت وصلت عندها و خبط على باب بيتها و كنت مړعوبه من منظر العماره و كان قلبى هايقف خبط اول مره و محدش فتح و لسه هامد ايدى و اخبط تانى و ايد حد مسكت كتفى بكل قوه
و بسرعه لفيت ورا و بكل قوتى زقيت الى مسكنى ده بس بس من الخۏف ماقدرتش اجرى و وفضلت واقفه مكانى حاطه ايدى على بوقى و خاېفه و بسرعه صحبتى فتحت باب بيتها و حضنتنى و دخلتنى و هدتنى و بعدها و احنا قاعدين فى اوضتها دخل علينا الشاب الى مسك كتفى بره
الشاب انا بجد اسف جدا مش قصدى وعلى فكره انا اخو ميرى و اسمى ماجد
ميرى ماتزعليش ياست سوسو هو ماجد طول عمره كده غاوى مقالب
انا ههههههههه لا عادى انا بس اټخضيت
ماجد عموما انتى خدتى حقك انت زقتينى زقه قطمتى طهرى
و اليوم عده... بس انا اعجبت بماجد اخو ميرى جدا
لقت الايام .. و صارحنى ماجد بحبه ليا و فضلنا مع بعض لحد مابقى عمرى 21 سنه
عرسان كتير اتقدمولى و ماجد لسه ماكنش قادر على خطوه زى دى
لحد ماجيه اليوم الى حصل فيه مصيبتى الى هافضل فكراها لغايه ما اموت.. اتقدملى عريس انا اعجبت بيه جدا و وافقت عليه و فى نفس اليوم قابلت ماجد و قولتله كل حاجه بصراحه..
بس هو كان ساكت و ماتكلمش بس صدقونى سكوته ده كان بيموتنى و عنيه كانت مليانه حسره و خيبت امل على حبه
و مشى بكل هدوء و سابنى...
انا ماحطتش فى دماغى و دوست على قلب واحد بغبائى
سوزان الو .. مين
ميرى انت السبب فى كل حاجه الىحصلت اديه سابلك الدنيا كلها منك لله يا ملعونه ربنا ياخدك ماجد ماټ يا سوزان ماټ و ارتاح منك
..... و قفلت السكه
انا اختصارا لرد فعلى انا قاعدت 3 شهور فى المستشفى و بعد مرور شهر من خروجى من المستشفى سافرت رحله مع صحابى اغير جو بس الغريب ان