ليلي والخاتم المسکون الجزء الاول
انت في الصفحة 1 من صفحتين
☠ليلئ والخاتم المسکون☠
في ليله من اليالي الجميلة خرجت
ليلى اللتي تبلغ من العُمر 18عام
لشرئ بعض حاجياتها قبل حلول الضلام
وحين عبرت الشارع المقابل لبيتها
رئت احد الماره على الرصيف يلوح لها بيده وهو يحمل في يده الاخرئ صندوق
تفاجأة من فعله لانها لم تره من قبل ولانها لا تعرفه تراجعت بدايتاً ولاكنها قررت ان تذهب وترا ماذا يريد وان كان يريد الشړ
بخطوات متثاقله خطوه تقول نعم وخطوه تقول لا وأخيراً توقفت امامه
فبادرها بقوله اهلاً ياليلى تفاجأة للمره الثانيه كيف يعرف اسمهاء وهي لم تره من قبل اجابت با اهلاً بك ماذا تريد وهي تنضر الا عينيه العجيبه اللتي عرفة ان لهما جاذبيه لم ترهامن قبل لدرجة انها لم تركز في ملامح وجهه او كيف يبدو
اجابها اعرف انكي متعجبه وفي عقلك
الكثير من الاسئله لاكنني ساعطيكي هاذا الصندوق بداخله خاتم كهديه لكي ولاكن عديني ان لا تريه ولا تلبسيه الا وانتي
بمفردك عندما تلبسيه ستجدي كل ماتحتاجينه من اجوبه لأسئلتك لم تجد اي مبرر فوافقت علا اخذه
لان فضولها دفعها لذالك ثم نضرت حولها وقد تأخر الوقت قالت له وداعاً لقد تاخرت وعلى شفتيها ابتسامه خفيفه
وصلت إخيراً الا باب منزلهم دقت الباب بلطف وفجأة تذكرت الصندوق وكلام الشاب وقالت لو رأه احد في يدي سيسألوني من اين اتيت به وكلها فضول
لمعرفة شكل الخاتم اللذي بداخله
سمعت صوت والدتها وهي تقول من يدق الباب اسرعت ليلى باخفا الصندوق
دخلت وضعت كل الاغراض في صالت البيت واسرعة إلا غرفتها تأكدت من انها اغلقت باب الغرفه واتجهت نحو سريرها
وهي تنضر إلا الصندوق بتعجب من هاذا الشاب وكيف وافقت علئ السير اليه والكلام معه كيف تكلمت معه ثم رحلت دون معرفة اسمه حتاء ثم تذكرت كلامه
حين قال ستجدين جواب لكل اسئلتك
حين ترتدين الخاتم تعجبت ودفعها الفضول لفتح الصندوق السغير وشجعها