طلقها زوجها بعد 40 عام
انت في الصفحة 2 من صفحتين
مصدر هذه المساعدات فقولي لها أنها من الشيطان !!
ولما وصلت السكرتيرة إلى منزل المرأة فرحت المرأة الفقيرة بهذه المساعدات. السكرتيرة سألت المرأة ألا تريدين أن تعرفي مصدر هذه المساعدات ومن أرسلها لك أجابت المرأة الأمية التي إسمها فاطمة بجواب جعلت المفكر الدكتور الإنجليزي الملحد تيموسي فينتر يعتنق الإسلام ويغير إسمه إلى عبد الحكيم مراد.
الجواب الرائع هو
لا أريد أن أعرف ولا أهتم بذلك لأن الله إذا أراد شيئا حتى الشياطين تطيعه !!
عبد الحكيم مراد دحل فعلا في الدين الإسلامي لكن قصة الامرأة الصومالية ملفقة لا أصل لها ولا علاقة لها بإسلامه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
هو باحث وكاتب وأكاديمي بريطاني مختص في اللاهوت الإسلامي والعلاقات الإسلامية المسيحي
درس في كلية ويسمينيستر وحصل على درجة الماجستير من جامعة كامبريدج في اللغة العربية في عام 1983
كيف اعتنق عبد الحكيم الدين الإسلامي
في عمر 17 سنة أراد فهم ماحوله من مظاهر ونظم كونية فبدأ يقرأ في الفلسفة والعلوم وقرأ في الأديان واهتم بالثقافة الإسلامية ودرس اللغة العربية ثم اعتنق الإسلام في عمر 19 عاما وكان وقتها طالبا جامعيا
كان سيدنا عمر ينادي زوجته يا بنت الاكرمين
كان يكرمها ويكرم اهلها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقال من انت
فقال انا رجل من احد القرى من البادية وقد أصابتنا الحاجة فجئت انا وأهلي نطلب رفد عمر. فقد علمنا ان عمر يرفد ويراعي الرعية.
فقال عمر وما هذا الأنين
قال هذه زوجتي تتوجع من الم الولادة
فقال وهل عندكم من يتولى رعايتها وتوليدها
قال لا!! انا وهي فقط.
فقال عمر وهل عندك نفقة لإطعامها
قال لا.
قال عمر انتظر انا سآتي لك بالنفقة ومن يولدها.
فنادى يا ابنة الأكرمين..هل لك في خير ساقه الله لك
فقالت وما ذاك
قال هناك مسكينة فقيرة تتألم من الولادة في طرف المدينة.
فقالت هل تريد ان أتولى ذلك بنفسي
فقال قومي يا ابنة الأكرمين واعدي ما تحتاجه المرأة للولادة.
وقام هو بأخذ طعام ولوازم الطبخ وحمله على رأسه وذهبا.
وصلا الى الخيمة ودخلت ام كلثوم لتتولى عملية الولادة وجلس سيدنا عمر مع الرجل خارج الخيمة ليعد لهم الطعام.
ام كلثوم من الخيمة تنادي
يا أمير المؤمنين اخبر الرجل ان الله قد أكرمه بولد وان زوجته بخير. عندما سمع الرجل منها يا امير المؤمنين تراجع الى الخلف مندهشا فلم يكن يعلم ان هذا عمر بن الخطاب
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وقال له اقرب.. أقرب.. نعم انا عمر بن الخطاب والتي ولدت زوجتك هي ام كلثوم ابنة علي بن ابي
طالب.
فخر الرجل باكيا وهو يقول آل بيت النبوة يولدون زوجتي وامير المؤمنين يطبخ لي ولزوجتي
فقال عمر خذ هذا وسآتيك بالنفقة ما بقيت عندنا.
هذا هو المنهاج الذي اخذوه من سيدنا محمد صل الله عليه وسلم فما كانت رفعة عمر بمجرد صلاة وصيام وقيام ولا فتوحات فتحها في الأرض . . بل كان له قلب خاضع خاشع متواضع منيب وأواب يقيم العدل والحق في الأرض ويحاسب نفسه قبل ان يحاسبه الله يوم القيامة.....
وأخيرا وليس آخرا وطوعا وليس أمرا إذا أتممت القراءة أخي صل وسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفتخر بشرف صلاة الله سبحانه وتعالى وملائكته بها عليك عشرا وتسجيل اسمك في قائة حوض الكوثر وما خفي اعظم
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال