السبت 09 نوفمبر 2024

جوازه والسلام _الثالثه والرابعه

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

الصراع دا بانها تصلى استخارة ..
خارجة من الصالون و قابلت والدها كان داخلها 
ها يا حبيبتي موافقة و لا لا !
اتكلمت بهدوء 
هصلى استخارة با بابا و ارد على حضرتك
ابتسم ماشي يا حبيبتي ربنا يريح قلبك با رب
وطت على ايده باستها 
تسلم يا بابا عن اذنك 
دخلت اتوضت و صلت .. حست بعدها براحة بس خاڤت توافق فضلت طول الليل تصلى و صحيت تانى يوم حاسة براحة اكتر و انها موافقة 
دخلت عليها والدتها
صباح الخير يا حبيبتى
ابتسمت صباح الخير يا ماما
قعدت جنبها و طبطبت عليها 
ها يا حبيبتي ايه الاخبار
ابتسمت اللى تشوفوه يا ماما
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بفرحة يعنى موافقة !
ضحكت ايوا يا ماما موافقة
فضلت تزغرط و قامت حضنتها و راحت لوالدها تقوله ردها و بدوره كلم مؤيد و بلغه موافقتها .. فرح مؤيد و طلب منه ان كتب الكتاب يكون بعد يومين هاجر عرفت و اټصدمت و رفضت بس امها اقنعتها و فعلا جه معاد كتب الكتاب مؤيد بعتلها فستان رقيق جيراى و طرحة نفس اللون مع تاج رقيق و بعتلها ميكب ارتيست لبست و جهزت و كان جواها خوف و رهبه مع فرحة غريبة بعتولها تمضى مضت و جواها خوف كانت تتمنى تتراجع عن قرارها بس خلاص مضت و بقت مراته الكل بدأ يهنى و شوية و ډخلها مؤيد اوضتها عشان يباركلها 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كانت ضهرها للباب واقفة مړعوپة دخل بهيبته و بصلها و على شفايفه ابتسامة جانبية كلها ثقة 
دخل و قفل الباب و اتقدم منها بهدوء مبروك يا عروستى
حست بفرحة 
بمشاكسة هو انا شكلى وحش لدرجة انك مش عايزة تشوفينى!
خاڤت تشوفه و تقطع فرحتها كانت بتحاول تتناسي سنه 
قرب منها و لفها ليه ممكن ترفعى عيونك
بصتله و اټصدمت 
يتبع......
تحياتي محمد خلف صالح
جوازة_والسلام 
الرابعة
عدى الاسبوع بين تخطيطات ولاد مؤيد ف تطفيش زوجة الاب و بين فرحة مؤيد و هاجر و تحضيرات الفرح و دايما هاجر على اتصال بوالدة مؤيد و بتطمن على اولاده ف التليفون و بيكلموها بكل لطف
و جه يوم الفرح
هاجر راحت الكوافير بدرى و مؤيد بدأ يخلص ال وراه عشان يجهز كانت الفرحة مش سيعاه و رجع و كأنه مراهق لاول مرة يتجوز كان كل عشر دقايق يرن على هاجر مرة يشاكسها مرة يتغزل فيها مرة يعبرلها عن سعادته و اد ايه فرحان انها الليلة هتكون ف بيته
جه الليل و السما اتزينت بنجومها
كان الفرح ف قاعة فخمة و نزلت هاجر بفستانها كله رقة و حجابها زادها رقة و جمال مع لمسات خفيفة من الميكب الهادى و تاج رقيق
اول ما مؤيد شافها خطفت قلبه و روحه قبل عينه فضل يتأملها و عيونه بتلمع

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات