اتجوزت
ولقيت باب الحام
زو امي وانا بالحام باخد الشور ومم رات عند الجيران ولقيت باب الحام في شخص بيخب عليه اشتغربت قولت مم معقول رجعت بسرعه كدا. فقلت ايوا يا مم محدش رد عليا فعقلي قولت معقول في حد
بيخب فوق مننا مثلا جايز وكملت قل ه! ومي وشغلت Iلمي وبردو الواسواس عندي مش ساكت خالص قلبي بيقولي دي كان الخب في حممنا استعجلت انا في الشور ولم خلصت ست هدوومي
والرو بتاعي وحطيت لمنشفه ع شعري وفتت الباب بالراحه وانا ببص ولم فتت الباب للاخر ملقتش حد قدام الباب قلت اي غريبه معنتاتوا انا بيتهألي كدا رت داخله Iلمطبخ وش بت مي من الثلاجه ورت علي بلكونة لمطبخ بصيت شمل ويمين مفيش ودخت غرفت
اغير ه! ومي الوقت بدء يتاخر وفتت باب غرفتي بشويش وبصيت قدامي وعلي سيري مفيش دخت ع الطول وانا بقف الباب لقيت ورء الباب زو مم ولقيته بيقولي اوي تتكلمي وفضل يقرب مني
وانا برجع للخلف وريته فعلا غريبه.. قولتله الله يخليك انا زي بنتك بلاش تعمل حجه وشه وتفضني استر عليا وانا خيفه ومش عايزه اص ت واص خ عشان عشان سعتي وفضلت اتحيل عليه وهو
واقف يتز شمل ويمين ومش قابل يمشي ولقيته بيقولي مش هخرج انتي بتعتي الليله وفجاه لقيته راح oسكني وضي وبقيت اص خ بعلو ص تي وانادي يا مم يا مم وانا بحول افت منه بحول يجردني من ه! ومي وانا بقاوم فيه وبص خ اوووي لحد مالقيت ثلاث شباب سر ين بابا غرفتي وسكوه ونزلوا فيه ب وشدوه بره
انا البب عمي يا ضنايا متخيلتش انوا يطلع ندل ويعمل كدا وانا فضل
جسي يرجف لفتره واعصبي مش مسكه ببعض ولا قادره س بفسي من الزعر والص! مه اللي شفتها بعيني وكان وقتها تفكيري اني خلاص