انا وحماتي _الاخير _بقلم هويدا زغلول
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
اوي اللي احنا خدناه منه
سعيد
طيب لما يكتشف انها مراتي هيعمل ايه
ماجدة
ميقدرش يعمل حاجة ومتنساش الصور اللي مسكنها عليها لما جبنا الواد فتحي وخلناه يمثل انه كان معاها في السرير بالصور دي هنخرسهم الاتنين
سعيد
ايوه صحيح ياما لو مكنتش الفكرة بتاعتك دي اتعملت فيها مكنتش هتوافق انها تخلي خالد يجي يخطبها
ماجدة
عشان تعرف أفكار امك بتنفع لما قولتلك تحطلها المخدر في العصير وتنيمها في السرير وتجيب واحد ينام جنبها ونصورها ونهددها بالصور ههههه
هيام
ياولاد الابالسة انا لازم احكي لخالد واعرفة كل ده ويخلصني منهم
خالد
من اول يوم وانا عارف انك مرات سعيد وكمان كنت عارف اللي كان في دماغ خالتي بس انا استجدعتك ياهيام وعارف انك اتظلمتي كتير مع الناس دي بس انا هجبلك حقك منهم
وفعلا عرف يجيب فتحي وخلاه يعترف بكل حاجة وبلغ عن حماتي وسعيد وجابو فتحي واعترف قدام النيابة وخليت سعيد طلقني ورجعت بيت بابا وكمان اكتشفنا ان ميرفت كانت متفقه معاهم وبابا طلقها وفضلت انا وبابا في البيت وفي لقيت الباب بيخبط بفتح الباب لقيته خالد بيقولي
خالد
امبارح اخر في العدة بتاعتك تقبلي تتجوزيني ياهيام هزيت راسي بالموافقة
وعملي احلى فرح واتجوزته وكان احن راجل في الدنيا وفعلا اللي يصبر ينول وانا صبرت كتير وربنا عوضني بخالد....