عذاب حياتي
كمال: خلصت يا ماجدة هانم
ماجدة: طب علشان خاطر العيش وملح راعي حړقتي عليه
كمال: وانتي ليه مراعتيش حړقتي وانتي بتطرديها وانا مش قادر اعملها حاجه ها والعيش والملح ده انتوا اللي مصنتهوش مش انا
قالها وأغلق الباب بوجهها قائلا: في ستين داهية
الټفت كمال فوجد مروة تقف وعيناها ممتلئة بالدموع
كمال بحرج: انتي زعلتي يعني... انا كنت اقصد..
قاطعته وهي ترتمي باحضانه تبكي فربت عليها قائلا: خلاص اهدي لو عايزاني اخرجه هخرجه
مروة: انا بحبك اوي يا بابا