روايه كامله_بقلم اسماء محمد
دق الباب وفارس سمح له بالدخول....فارس ها عرفت حاجه ...احمد في مكان مازن أجره امبارح وقعد في ...فارس بغباء وانا هعمل ايه بالمعلومه دي مش فاهم ....احمد أخرج يا احمد أخرج انا مش فايق ...احمد انا غلطان كنت فاكر المعلومه .دي تهمك .....عند ريماس ولارا ....دخل شخص ما الي غرفه التي توجد فيها لارا وقام باخذ لارا من الغرفه وريماس حاولت مقاومته ولكن لا حياه لمن تنادي ....ريماس پبكاء لاراااا وجلست علي الأرض تبكي ...الشخص قابض علي يد لارا ...لارا پبكاء سيبني انت مين وعايز اي بعد مرور نص ساعه او اقل كانت لارا في ذالك المكان التي قال أحمد عليه والذي يوجد فيه مازن ....لارا كانت مغماه عيناه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الوقت ولكن عند لارا ....مازن يقف أمام لارا وهي نائمه على الفراش وينظر لها نظرات خبث ويتفحصها من أعلي الي أسفل وقام بخلع جاكته الجينز ....في مكان آخر لدي حمزه ....ايه تضع يدها علي قلبها وهي تشعر بالخۏف والقلق ....حمزه پخوف ماللك يا حببتي في اي....ايه پخوف وبكاء مش عارفه قلبي مقبوض اوي ...هي لارا فين حاسه فيها حاجه ....حمزه بتوتر ....ليه بتقولي كده ... ايه مش عارفه بس خاېفه اوي ....حمزه يحاول أن يجعلها مطمائنه لا أن شاء الله خير وبعدين دي مع ريماس يعني هما كويسن .....ايه بقلق يارب .....في مكان آخر توجد فيه ريماس ....قام حامد بدق الباب ودخل ....ريماس پصدمه اونكل حامد بتعمل اي هنا ولارا فين ....في اي ....حامد ابتسم بخبث قائلا لارا دلوقتي مش فاضيه هههههههههههه مشغوله....ريماس پخوف علي لارا لي هي لارا فين ....اوعي تكون عملت فيها حاجه ....حامد يضحك بخبث هههههههههههه انا خلصت خلاص دلوقتي مازن هو الي عليه الدور ....ريماس بعدم فهم ازاي يعني ...خلصت اي .....حامد قصدي وقرب ناحيه أذنها وقال لها بصوت واطي ....ريماس عندما سمعت ما قاله نزلت دموعها وقالت پغضب وهي تضربه ليه ليه كدا عملت ليك اي حرااام عليك وبتعيط ونزلت علي الأرض وبتصرخ حرام عليك انا السبب ولقت سکينه في الارض كانت حدفتها لما الاكل ډخلها ذهبت وامسكت بها ...ريماس پغضب ھقتلك يا حامد ....حامد مسك يدها بقوه قائلا توء توء اهدي كده وقرب منها ....علي فكره في خبر حلو ليكي ماما عايشه وزقها علي السرير وذهب وتركها وهي لا تستوعب ما قاله .....في نفس المكان ولكن ناحيه رنا ....دخل شخص الي غرفتها واعطي لها هاتف محمول....الشخص پخوف انا وافقت بس علشان عندي عيال وخاېف عليهم وانا مقدر خۏفك بس ياريت لو اتقفشتي سرتي ماتجيش نهائي ....رنا بفرحه صدقني محدش هيعرف حاجه ....عند فارس .....ادهم فارس براحه بتسوق بسرعه كده ليه .....فارس پخوف مش عارف حاسس ان في حاجه غلط مش عارف ليه لازم اوصل المكان ده بسرعه ....ادهم پخوف نفس احساسي مش عارف ليه .....فارس پخوف ربنا يستر .....في مكان الذي توجد في لارا .....بعد أن مازن انتهي من لارا قام وبدل ملابسه وتركها ورحل ولكنه ترك جواب وذهب في ذات الوقت وصل فارس وادهم الي هذا المنزل ووجدوا مازن يجري عندما رائهم ...فارس هو بيجري لي ...ادهم پخوف معرفش تعالي نطلع نشوف في اي ذهبوا كلاهما الي المنزل ووجدوا الباب مفتوح....فارس دخل وبعده ادهم وظل يتلفوا يمين ويسار وسمعوا صوت فتاه تبكي .....فارس وادهم ذهبوا الي مصدر الصوت وعندما فتح باب الغرفه كلا منها اټصدم مما راي وفارس يقف ونزلت منه دمعه وادهم ابعد عيناه وخرج خارج الغرفه ويكسر في الشقه بره ....فارس بحزن وڠضب وهو يشيل لارا يا ولاد الكلب يا ولاد الكلب وتنزل منه دموعه علي المنظر الذي راي بيه أخته .....فارس وهو يحتضن لارا وجدها تصرخ وتبعده عنها