لو مراتك ماټت اياك تتجوز عليها
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
لو مراتك ماټت اياك تتجوز عليها الفصل الاول بقلم اسماعيل موسي
مراتي قبل ما ټموت كانت دايمآ تسألني لو مت هتتجوز واحده غيري كنت برد واقول مستحيل طبعآ لكنها مكنتش بصدق كانت بتقول احلف!
كنت بحلف عشان اريحها وكنت وقتها صادق مش هتجوز واحده غيرها لأنها كانت كل حياتي.
كنت بتريق عليها واقلها انتي لسه صغيره ليه دايمآ بتفكري في المۏت
كانت تقلي لو تجوزت واحده غيري مش هسامحك مش بس كده كانت بتقول انها هتطين عيشتي.
ماټت مراتى فجأه كأنها كانت عارفه انها ھتموت كانت صډمه رهيبه خاصه انها تركتلي طفله رضيعه حاولت اني اعتني بيها واوفق بين الشغل وبينها لكني فشلت دورت كتير عن شغاله تاخد بالها منها فعلا لقيت شغاله وافقت انها تراعي بنتي وتخدم البيت كانت بنت عشرينيه ساكنه جنبنا وكانت فرحانه جدا بالشغل لاني خصصت لها مرتب كويس.
جبت مشايخ كلهم شافو الشقه وأكدو ان مفيش أشباح ولا ارواح فيها رغم كده حصنو الشقه بالقرأن.
بحثت كتير عن شغاله تانيه ملقيتش لحد ما صعبت على جارتنا هي ارمله بس عمرها ٢٩ سنه اسمها هند قالت إنها هتاخد بالها من طفلتي وقت الشغل
فعلا عملت كده اكتر من شهر بعد كده قالت انت مش كنت بتدور على شغاله! قلتلها اه
قالت انا هخدمك في البيت واخد بالي من البنت كمان وانا اولي من الغريب كان قصدها على المرتب
كانت بتقعد اوقات كتيره في الشقه الأول كانت بتمشي اول ما ارجع من الشغل بعد كده بقيت تقعد لحد الليل كنا نقعد نتكلم ونتسلي مع بعض
بعد ما الشهر ما خلص اديتها المرتب مرضيتش تاخده قالت انت بتشتمني يا احمد
وحلفت بالله ما تاخده
حسيت ان فكرة المرتب دي كان تلكيكه عشان تقرب مني وانا مكنتش معارض الصراحه مراتي كانت ماټت من زمان وبدأت أشعر بالوحده والحرمان.
هند قالت عادي هاخد البنت عندي بالليل.
القصه بقلم اسماعيل موسى
قلت بس انا مش هستحمل بنتي تبعد عني متيجي انتي احسن
هند سكنت معانا في الشقه وبدأت احس بالسعاده مره تانيه مره في مره بدأت تجاوزات تحصل ما بينا لكن تجاوزات بسيطه وكنا بنتعمد انها تكون مش مقصوده انا وهي كمان.
حياتي تغيرت خالص انا الي مكنتش بطيق ادخل المطبخ بقيت بساعد هند في الطبخ عاشان بس اكون قريب منها او المسها بساعد في غسل الاطباق وبرتب هدومي.
في ليله مقدرتش استحمل خالص هند كانت في اوضتها وكانت سايبه الباب مفتوح وكانت نايمه علي السرير
مشيت ناحية غرفتها ووقفت علي الباب قلتلها هند انتي نايمه
هند مردتش بس غير نومتها كانت نايمه علي ضهرها نامت علي جنبها
ناديت هند هند
قالت تعالي يا احمد
يدوبك قالت الكلمه وكل لمبات الشقه فرقعت ملحقتش ادخل برجلي جوه الغرفه
لو مراتك ماټت اياك تتجوز عليها الفصل الثاني بقلم اسماعيل موسي
هند قعدت تصرخ واترمت في حضني انا كمان كنت مړعوپ مش قادر امسك اعصابي حاولت اعمل راجل قلت متخفيش يا هند
اللمبات اتحرقت بس الظاهر التيار الكهربائي ارتفع فجأه
قلتلها استني هنا هنزل اجيب لمبات جديده واغيرها
هند قالت ابدآ مش هقعد هنا وحدي رجلي علي رجلك
البنت صړخت رحت جبتها شلتها وقعدت بيها على الكنبه وهند قعدت جنبي بس مرميه في حضني كانت خاېفه اوي وضعيت عليا
قعدت اطبطب على كتفها واقلها متخفيش انا هغير اللمبات مفيش حاجه حصلت.
هند خدت البنت وراحت شقتها وانا نزلت اجيب لمبات جديده السلم كان ضلمه واحنا ساكنين في آخر دور شقتين في وش بعض
كنت بنزل وانا
بسند علي الحيطه خاېف أقع
نزلت دورين قدام