الأحد 24 نوفمبر 2024

روايه علي الحجار

موقع أيام نيوز

رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر والجنية العاشقة الحلقه الاولي
بداية القصة:
بتبدأ الحكاية مع علي الحجار زمان ايام ما كان لسه بيصور فيلم المغنواتي في منطقة اسمها بشلة ودي جنب مېت غمر بشوية وعلي الحجار بيقول ان في الفترة دي كان مبسوط جدا والدنيا كانت ماشية تمام معهم ما فيش اي مشاكل وكان مع زمايله الممثلين قاعدين في بيت واحد

كل يوم بيسهروا مع بعض في اوضة واحد فيهم لحد اما في يوم من الايام علي خلص تصوير على الساعة اتنين تلاتة بالليل كده. وبعد ما خلص ما عداش المرة دي على اوضة اي حد من زمايله. كان تعبان ومرهق من التصوير
دخل على اوضته على طول علشان يريح. واول ما دخل وقفل الباب خد باله ان الباب بيتفتح سنة سنة. وفيه حد بيفتحه. علي قام من على السرير يبص مين اللي بيفتح الباب
ان ما فيش حد والباب بيتقفل تاني شوية شوية لوحده. في الاول كان فاكر ان ممكن حد من زمايله الممسلين دخل عشان يشوفه صح ولا لأ. ولما لقاه نايم قال يقفل الباب. فما حطش في دماغه وحاول ينام
وفجأة يحس ان في حد جاي وبيقعد جنبه على السرير وهو نايم. الاحساس بدأ يزيد وبدأ يحس بانفاس حد موجودة في ضهره. يعني متأكد ان فيه حد قاعد
مش بيتهيأ له ومن كتر الخۏف ما قدرش يبص وراه وغمض عينه وكأنه مش سامع اي حاجة ولا حاسس بحاجة. ومن التعب راح في النوم. المريب ان اليوم ده حلم ان هو في علاقة مع واحدة ست.
والواحدة دي مش بني ادمة عادية. لدرجة ان لما صحي اتأكد ان ده ما كانش مجرد حلم ده كان حاسس كأن ده بيحصل بجد. ومن اللحظة دي حياة علي الحجار اتغيرت تماما واتقلبت كلها.
وبدأ يحلم الاحلام دي باستمرار وبدأ يتأكد ان في حاجة غريبة ويضيف على كده ان حاجته الشخصية بدأت تختفي واحدة واحدة. الملابس بتاعته الداخلية واي حاجة كان بيستخدمها ما كانش بيلاقيها
كان في الاول فاكر ان ممكن بيحطهم في مكان وينساهم او بيهملهم والكلام ده. ولكن مع الوقت بدأت الحاجة تتسحب من ايده وتختفي مرة واحدة. آآ ملابس الداخلية كانت في ايدي
كانت في ايدك. وانا پقلعها في ايدي. اه طبعا. ما لقيتهاش في ايدي. وبعد اللي قاله علي الحجار ده قطع كلامه وقال ان في حاجات كان بيمر بها صعبة جدا. ما ينفعش تتحكي ورفض يخش في تفاصيل اكتر وقال ان هو كان بيعاني جدا
مستحمل. انما المرحلة الاصعب في حياة علي هي مرحلة الجواز. بيقول ان هو كان عنده صاحب له اسمه جورج وكان بيحبه جدا. وكان دايما بيروح