مرات ابويا _الثانيه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
مرات_ابويا
الثامنة
نزل رياض من العربية بسرعة ووراه رهف بخضة ولقيوا أوضة المخزن بتاعهم پيتحرق
رياض رايح يجري يدخل جوا ولكن مسكته رهف بدموع وقالت ماتدخلش عشان ماتتأذيش أرجوك
رياض بقلق لازم أروح أساعدهم ماتخافيش يا رهف هخلي بالي كويس وادخلي أنت جوا
وجري عند الحريقة ورهف فضلت واقفة مكانها خاېفة
أخيرا طفوا الحريقة وعايزين يعرفوا حصلت إزاي
والدته بدموع إيه اللي ۏلع كدا في المخزن دا مابقاش في ولا حباية رز سليمة ولا غلة كل حاجة اتفحمت
واحد من الناس اللي كانت بتطفي الحريقة قال ممكن يكون سلك الكهربا هو اللي ۏلع فيها
حماتها بضيق دا وقته كلام تقوليه يا سميحة قدر الله وما شاء فعل
جه رياض وهو متبهدل وقال إيه يا أم فايز مادخلتيش برهف جوا ليه
والدته معلش يابني كنت خاېفة من اللي حصل ادخل أنت ومراتك شقتكم
رياض ماشي فين فايز
صفحة محمد خلف صالح تقرا القصة وكانك مع ابطالها
فايز من وراهم أنا أهو يا رياض يلا الناس مشيت خلينا ندخل وبكرة نشوف هنعمل إيه
رياض ماشي تصبحوا على خير
في اليوم التالي الضهر كان رحيم سايق التكتوك ومحدش ركب معه النهاردة وكان مضايق ولكن وقف بسرعة لما شاف شابين محاوطين بنت
واحد منهم وأنت مالك يا عم شوف شغلك هى كانت أختك
رحيم بقرف وأنت مالك أختي ولا لأ
بقلم إيسو إبراهيم
الولد التاني خلاص امشي من وشنا بدل ما نعلم عليك
رحيم پغضب ضربه في مناخيره وقال طب وريني هتعمل إيه يا حيو.